و عليك السلام و رحمة الله و بركاته
الوهراني الخير باق في هذه الأمة إلى ان يرث الله الأرض و من عليها
و دولة الباطل ساعة و دولة الحق إلى قيام الساعة
لذا فلا أظن أحدا يسلم لك بإطلاق الحكم على جميع الإفراد الأمة بقولك:
الامة العربية الاسلامية تتخبط مثل الذي بتخبطه الشيطان من المس حتى حار الزمان في تسميتها ما رايك
و اما اضافاتك أخي سليم فأظنك مزلت ((مفطرتش عليها)) اطلقت و اضفت على وجه العموم و التعميم و الإطلاق و الشمول.