نسو أنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا و أن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه فإن لم يكن ترك الغش خوفا من عقاب الأستاذ فالأولى تركه حبا في الله و خشية منه