ياَ إلاهي.. ماذَا فعلتَ أستاَذ أحمد .. ينهمر الدّمع من عينيَّ مثل سيلٍ مُحتَدِم .. ياااااه.. و تِلكَ العَبْرَة.. تلك العاَطفة الشَّجيّة .. وذاك الحنينُ و الحنَانُ الذِّي ينثالُ من القصِيدَة.. مُؤلمٌ يجرح القَلبَ.. لكَ الله أستاذ أحمد.. لكَ الله.. ..