لكل مرحلة رجالها وهذه سنة الله في خلقه وتلك الايام نداولها بينكم فلا داعي للقلق وتضخيم الامور كل واحد يؤدي عمله وعند الوصول للتقاعد يخرج من الباب الواسع على الاقل يكون مرتاح الضمير