الجميع يعرف أن سوريا تواجه مؤامرة. مؤامرة يشترك فيها قطعان الشبيحة من العلويين والنصيريين الذين عاثوا في أرجاء سوريا فسادا منقطع النظير من قتل للأطفال والشباب وانتهاك للأعراض وسرقة لكل ما تطاله أيديهم.
مؤامرة اشترك فيها المحور المجوسي من مدينة قم الى الضاحية الجنوبية بتعبئة طائفية وحقد أسود على أهل السنة واستعملوا فيها كل ما استظاعوا لتصفية كل من لم يسجد لبشار.
ومن أوجه المؤامرة القصف المتواصل بالدبابات والصواريخ على أحياء حمص الشهيدة وغيرها
ولم يبقى لهذه المؤامرة أن تكتمل الا أن يبدأ بعض ....في الرقص والتصفيق لهذا النصيري المجرم وهو يتفنن في ذبح اخوانهم وانتهاك اعراضهم