وقد وصف "شوير" في مستهل مقالته بن لادن بأنه "شخصية فريدة جمعت بين الراديكالية الدينية للقرن السابع والعبقرية الإدارية والقيادية للقرن الحادي والعشرين"؛ تلك العبقرية التي تجلت في بناء ( الحق ما شهدت به الأعداء ! .. هذا الرجل منصف جداً وواقعى )