علماء السعودية أفتوا بإبادة شعب العراق لما دخلت أمريكا في العدوان الثلاثيني عام 1991
والقرضاوي أفتى للناتو الصليبي الذي يقتل أبناءنا في أفغانستان والعراق ... بقصف ليبيا ، هذا القصف الذي قتل أعداد
كبيرة من المدنيين والأبرياء الذين لا علاقة لهم بالصراع ولا بالمال ولا بالبترول ، لم يكن القذافي ليقتلهم بهذا العدد هذا الشيخ نفسه
يفتي بجواز التدخل الأجنبي
في سورية ، تحت شعار "افناء الثلثين من أجل أن يحيا الثلث الأخر " ، من الشروط التي ينبغي أن تتوفر في العالم الإستقلالية في المال
لأن العالم إذا كان راتبه من - حمد - فهو لا يفتي إلا وفق ولي نعمته ، وعندما يكون راتبه من بن سعود فهو لا يفتي إلا وفق هوى ولي
نعمته ، لذلك كان أبو حنيفة النعمان مستقلا بدخله له تجارة حرة له ، فكان مستقلا في أرائه وإن لم تعجب الحكام في ذلك الوقت .