ها ربي يهديهم هدا ما نطلبو حنا صارو حقوقهم يتهربوا عليهم نتاوعنا وش من شرف هدا ؟ و هوما يدافعوا عن انفسهم جراء جرائمهم تحياتي يا بوتفليقة انت لحد الآن في القمة