يا صاحب الهم ان الهم منفرج ,,,, ابشر بخير فإن الفارج الله ز
فالمؤمن يسير في هذه الحياة وسط قدر ووقضاء مغيب عليه
ولا يشعر به الا حين ينزل به حتى يعلم الله من يعبده على حرف
ومن يعبه على حقيقة .
" ومن الناس من يعبد الله على حرف إن اصابه خير اطمئن به وأن اصبته
فتنه انقلب على وجهه خسر الدنيا والأخرة ذالك هو الخسران المبين "
فصاحب العابدة الحقيقية يستقبل ذاك البلاء بأريحية بال وصبر وصبر وبشارة
بأن الله سيرفعه عنه .
وصاحب الحرف ينقلب على وجهه فيخسر دنياه وأخراه ,