لانّ اسمك يحمل عبير الحنين
الى نفسي
أخفيته بين الروح و القلب..
جعلته لحنا لأغنيتي
و عبقا لعطري
و لوحة خلابة تخطف بصري
و نثرا عذبا تردده شفتاي
باقة ورد نديّة تصففها يداي
تدغدغ رنّة حروفه حواسي
و يثير بريقه أنفاسي
هذا اسمك عندي
فكيف بك ايّها
الناسي ..؟