هل هناك حقا جامعة عربية ؟
وهل بقي لمؤتمراتها قيمة ؟ خاصة بعدما فشلت في منع احتلال العراق ، وشرعنتها لإحتلال ليبيا
وأهم قضية فشلت فيها حل القضية الفلسطينة ، بل الأنكى أنها أصبحت نادي للدول الحليفة مع الولايات المتحدة الأمريكية
لتمرير قرارتها ، وأخذ الشرعية منها . بل والأغرب أن يكون أمينها العام واحد من أبرز الشخصيات التي صنعت معاهدة كامب ديفيد
لذلك فالدول الخليجية كافأته بترشيحه للإنتخابات المصرية القادمة ، واشترطت تقديم مساعدات ومعونات مالية لمصر بفوز هذا اللا عربي واللانبيل