السؤال الأهم : أمريكا صديقة الشعوب أم تناصر الديكتاتوريات ومشايخ النفط المتخلفة ؟
كيف يمكن قبول فكرة أن أمريكا داعية حرية وهي تحتل الخليج والعراق وأفغانستان ؟
وكيف يمكن قبول فكرة أن داعية حماية حقوق الإنسان وجرائمها التي يندى الجبين لها مزالت آثارها في اليابان
والفيتنام والصومال والعراق وافغانستان ؟
وهي الراعي الأول لإسرائيل ، ولجرائمها في فلسطين في البلاد العربية والإسلامية ؟
ثم لا نفهم هذا التحالف الشاذ بينها وبين دولة تدعي تطبيق الشريعة الإسلامية وحماية حقوق المسلمين ؟؟؟؟؟