يظهر أن مصلحة الرواتب عندنا دخلت مرحلة الغيبوبة ، وإذا لم نسرع لإنقاذها بإنتفاضة الشجعان ، فلن يبقى من أثرها غير إسمها ، فهبوا جميعا لإصلاحها قبل أن يسقط السقف على الجميع .