ألا تخشى مخلوقاً سوى الله.>>> أرى أن من الأجدر أن تكون المقولة كما يلي أن لا تحب أحدا فوق حب الله
فإن احببته كفاك و نزع من قلبك الخوف أو الرجاء من غيره.
ألا تحمل ضغينة لأحد>>> المسلم سليم القلب و اللسان و قصة الرجل المبشر في الجنة موجودة و متواترة
وألا تقبل الظلم من أي إنسان كائناً من كان. >>> اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة " ثم إن الظلم ظلمات في القلب
أن تنتصر على الباطل بالحق>>> إن أمكن باليد فذلك اولى و إن عدمناه فباللسان و إن لم ين ذاك فبالقلب و الله من وراء القصد
وفي مقاومتك للباطل سوف تحتمل كل المعاناة>>> أكيد إباء الضيم مصلحة عامة لكن لمن حمل هذا الامر فسوف يعاني الأمرين