وهل يكفي اعتذاري وحروفي هذه هنا ويشفع لغيابي عن دمعتكَ هذه حقا أحمد لم أرها إلا اللحظة وحقًّا كم هي بارعة حروفكَ في تصوير خوالجكَ وإني لأغبطكَ على يراعتكَ هذه