اقتباس:
نداء للشعب الجزائري المسلم
من المدينة المنورة مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أحيكم بتحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الشعب الجزائري المسلم الأبي المجاهد، أدعوك أن تلتزم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وتتعاونوا فيما بينكم في خير الدنيا والآخرة·
ووصيتي إليكم أيها الشعب المحب بالصبر والصلاة وتقوى الله عزّ وجل فيما يأمركم وينهاكم، وأن تتآخوا فيما بينكم، حتى يقوى عضدكم، تطبيقا لقول رسوله صلى الله عليه وسلم: (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا)·
أيها الشعب، إن بلادنا الجزائر، التي دافع عنها أجدادكم وأباؤكم وضحى من أجلها مليون ونصف مليون من الشهداء، تنتظركم أن تكونوا في الموعد، حتى تبرهنوا للأصدقاء قبل الأعداء، أن الشعب الجزائري موحد، ويقف إلى جانب قيادته حتى يعم الخير والأمان والإستقرار·
لقد قلت أن تكونوا في الموعد أي يوم الإنتخابات الرئاسية، والتي يجب أن تبرهنوا بتمسككم ببلادكم وأن تختاروا قيادتكم التي تخدم البلاد والعباد·
لقد عاشت الجزائر فترة حرجة كما يعلم الجميع، حتى جاء الفرج بفضل الوئام الوطني والمصالحة الوطنية، التي قام بها المجاهد أخونا عبد العزيز بوتفليقة·
فأدعوك أيها الشعب الكريم، للمشاركة في الإنتخابات الرئاسية المقبلة، بكثافة هذه المشاركة حق وواجب لكل فرد من أفراد الشعب الجزائري·
وإني لعلى ثقة من أن الإخوة في الجزائر يدركون هذا، وأنهم على استعداد تام للقيام بهذا الواجب·
أسأل الله العظيم أن يوفقه لما يحبه ويرضاه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبدك ورسولك نبينا محمد وآله وأصحابه أجمعين، والسلام عليكم ورحة الله وبركاته·
أخوكم: أبو بكر جابر الجزائري
|
الأخ الكريم رجاءا لو تتفضل و تذكر لنا مصدرا موثوقا لهذا الرسالة.
نسخ .... لصق لا يعتد به.
و هذا ما جاء في جريدة الخبر :
اقتباس:
حتى أبو بكر جابر الجزائري
لا يترك أنصار بوتفليقة اسما، يرون فيه مصدر دعم، إلا وزجوا به في الحملة الانتخابية، آخرهم الشيخ أبو بكر جابر الجزائري، المدرس بالمسجد النبوي الشريف، الذي نسبوا إليه عبارة ''المشاركة في الانتخابات حق وواجب''. وطبعا، فإن الرئيس المترشح كان له نصيب الأسد في التصريح المنسوب إلى الشيخ أبو بكر جابر الجزائري، بشكل بدا وكأن الأمر يتعلق بفتوى لفائدته... ترى من هي الشخصية الدينية التالية التي ستقحم في الحملة؟
|
نسبوا إليه !!!!!!!!!!
نصيحتي لك ابحث عن زلة أخرى و لا تنسى أن توثق و تعتمد على مصدر موثوق.
بالتوفيق........................