بارك الله فيك أختي أسماء2 على هذا الموضوع المهم جدا،
فحسن الظن بالآخرين مما دعا إليه ديننا الحنيف،
و نجد أن الشخص السيئ يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه من شكوك وهمية أما المؤمن الصالح فإنه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)
من عرف النفس البشرية في ضعفها ونسيانها وغفلتها وذهولها
قدم الإعــــــــــــــــتذار على التهمة والتــــــــــــــــــــسامح على المؤاخذة وحسن الظـن على سوء الظن ..
لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا ظالمين.
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.