اعتقدان الغرور في الحياة مكسب اختياري على الفرد ان يتحمل تبعاته ونتائجه في صمت ويرضى بالمتاح قبل ان تتضاعف التكليف والعنوسة قضية حساسة ومعقدة وسرطان اجتماعي رهيب فرضته الطروف اقتصادية والتقاليد الاجتماعية المجحفة بلاضافة الى الطريقة التي يدار بها مستقبل الشباب عندنا . الحقيقة انه مهما تكن الاسباب تبقى العنوسة ظلمة لاينيرها الا الثقة في الله والامل فيه لكم مني السلام.