الهلع..
هذا ما أصابني حين قرأت هذا الموضوع
و تقاذفتني عديد المشاعر المخيفة و المذعورة
و أخذت أقول في نفسي ياللهول
دائما تصعقنا الحقيقة فيصعب تقبلها..
كنت هنا دقيقا و تمسك بأطراف نصك
و أظنك عانيت كثيرا و انت تكتبه و تألمت ربما
و اظنك كنت واجما و ربما حزينا ايضا..
لقد انهارت قواي حين قرأت
فما بالك بمن كتب هذه السطور ..
أحمد موضوعك يفرض نفسه بقوة
و لاأظنه يحتاج إلى كلمات شكر خاوية
دمت مبدعا و سيدا لحروفك