نسيت أخي أن تذكر حادثة في الثمانينات في أثناء حربه مع ايران عندما طلب من النساء أن يتبرعن بذهبهن من
أجل الحرب فسارعن نساء العراق ونساء الخليج ومن بينهن جدتي المسكينه بالتبرع بكل ذهبهن من أجل البطل
صدام , فكانت الصدمة بعدها بشهر عندما ظهر في حفل عيد ميلاده وهو يركب عربه مذهبه
بكل صراحه هو شخص يمتلك كاريزما القائد ولديه قدرة هائلة على الاقناع ....لكن في الحقيقة هو أحد العملاء
الذين انتهى دورهم فكانت أمريكا حريصة على اعدامه مبكرا كي لا يفضحها .....
العراق بلد لم ينعم بالهدوء في عهد صدام وقبله وبعده ...فالحياة كانت ومازالت سئية في العراق .