’؛، " كيفَ لِي أنْ أجُول في شَوارعِ حرفِك ومتاهاتِ سطركْ دُون أنْ أتيهْ نعجَزٌ عن الردْ في ظلّ هذَا المقَامْ شُكرًا لذاكَ الحبرْ وذاك القلمْ "