السلام عليكم
بارك الله فيك على الطرح القيم
والتوضيح خاصة واننا اصبحنا نرى ظهور الاحزاب السياسية كالفطريات
وكما اسلفت الذكر مبادئها غير مستمدة من القران والسنة وبعيدة كل البعد عن الاسلام
أما إذا كان الحزب قائماً على الحق والعدل متمسكاً بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وهدي السلف الصالح
فلا مانع من ذلك لقوله صلى الله عليه وسلم
عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة، فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد..... رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح