منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ¤[[الصّـفحة الشّفافة ومفاجآت الاستضافة]]¤
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-02-10, 19:51   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
يوسُف سُلطان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية يوسُف سُلطان
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة free_voice مشاهدة المشاركة

للأسف ...........

سأسجّل غيابا لحظيا لبضع دقائق

لكن طبعا سأعود إن شاء الله

إلى ذلك الحين



ما أجمل تلك الأيام حين كنّا فيها كالبياض لا خبث في القلوب حين كانت الألوان ألوانا

و كان الخيال حقيقةّ . بقيت ذكرى تلك الصّور و ذكرى تلك الرّوائح وذكرى تلك الأصوات الضاحكات


يقودنا الحنين لتفقّدها . لكنّنا لا نجدها إلا


أطلالا........في أحسن الحالات


و من يدري ربّما سنستعيدها مع أولادنا




اضغط هنا هديّة خاصّة للأخ يوسف


و بعدها تعليق عن تلك المرحلة في حياتك


، يا سِيدي ، يا سِيدي
نأسفُ شديدا لغيابِك ، ونأمل حضورك قريبًا ،ولكن أنيسًا ، لا سائلاً ،
مرزاق بقطاش ، ابن البحر مثلي
هكذا كنتُ أقول وكنتُ أحبّ رواياته كثيرًا ، وأقرؤها كثيرا ، قبل أن ألتقي بالرّافعيّ ..
وحديثُ الطّفولة عندي يُدمِعني يا صديقي ، فلأحدّثكَ به ذاتَ جلسةٍ قريبة .



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ما وراء الطبيعة ؟؟؟؟ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم................

مرحبا بالأخ سلطان...............

لربما سأطرح عليك أسئلة فيما بعد ..............

ولو أن لي سؤالا بسيطا أرجوا الإجابة عنه :

ماذا قدمت لنفسك................لوطنك .....................وللدين...................؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟

، عليكم السّلام ورحمة الله ، ومرحبا بالأخ الفاضل ،
ولكن هل تُريدُ الجواب حالاً ، أم تُمهلني أمسحُ على جبهتي ،
إثبتْ " ما وراء الطّبيعة" هُنا ، سأحضر لأكمل السّطر !
عدتُ ،
وأنصحُكَ بالعودة ، فالبردُ شديد هُناك

وسؤالُكَ البسيطُ أخرّني لِسؤالٍ مُقابل
وقبلَ أن أعرف ماذا قدّمت لأُجيبَ سُؤالك ،
عليّ أن أعرف من أنا ، من أكون ، ماذا أحتلّ ، وما أشغل ؟
فلسفةٌ ، وعميقة يا رَجُل ،
أفَتصِفها بسيطةً لأبدو أنيقًا بالجَواب ،


صراحةً ، ولا أظنّكَ إلا تُحبّها هذه الصّراحة ، لا أُجيبُك فلازلتُ أبحثُ عن ذاتي في كومةِ الضّوء .
لا أجيبك ، ولكنّ أرحّبُ بك ، و أعترفُ لك أنّي أحاول جاهدًا في صمت أنْ أُقدّمَ شيئًا ما للدّين ، للوطن ،
لنفسي حينَ أعثُر عليها .









آخر تعديل يوسُف سُلطان 2012-02-10 في 20:39.