[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاق للجنان

المادة 8 : يختار الشعب لنفسه مؤسسات، غايتها ما يأتي :

ـ المحافظة على الاستقلال الوطني، ودعمه.

ـ المحافظة على الهوية، والوحدة الوطنية، ودعمهما،

ـ حماية الحريات الأساسية للمواطن، والازدهار الاجتماعي والثقافي للأمة،

ـ القضاء على استغلال الإنسان للإنسان،
ـ حماية الاقتصاد الوطني من أي شكل من أشكال التلاعب، أو الاختلاس، أو الاستحواذ، أو المصادرة غير المشروعة.





---------------------------------------


هل مؤؤسستنا تحافظ على ماذكر في الدستور


ام تتلاعب بها وزيرة سخافتنا لعنها الله واحرقها فيها .








يتبع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاق للجنان

المادة 19 : تنظيم التجارة الخارجية من اختصاص الدولة.

يحدد القانون شروط ممارسة التجارة الخارجية ومراقبتها.

--------------

مراقبتها

المفرقعات والمتفجرات ...ممنوعة بالاجماع

من ادخلها ومن سمح ببيعها في الشوراع امام مقرات الشرطة والدرك ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاق للجنان

المادة 21 : لا يمكن أن تكون الوظائف في مؤسسات الدولة مصدرا للثراء، ولا وسيلة لخدمة المصالح الخاصة.
+++++++++++++++++++++++++

يرحم باباك

جميلة هذه المادة
لم اكن اتصور ان دستورنا بهذا الجمال

بدأت احبه

جيد يا بني احمد الله حمدا كثيرا انني جعلتك تطلع على مواد الدستور و ما تحمله من جمالية و ما كرسه من مبادئ تكفل حرية المواطن و كرامته
و بخصوص المواد المدرجة اعلاه لعلك فهمت من خلال مواد دستورنا انه الشعب مصدر كل سلطة و يمارس سيادته من خلال مؤسسات يختارها عن طريق الانتخابات
عضو البرلمان قبل ان يصل للبرلمان كان من الشعب و الشعب هو الذي اوصله الى هناك
و هذ الاشخاص الذين يقومون ببيع المفرقعات التي تعتبر ممنوعة امام مقرات الشرطة و الدرك هم من الشعب و حتى الشرطي و الدركي كان من الشعب مواطن عادي مثله مثل غيره
من هذ المنطلق يجب ان يكون التغيير من منطلق الشعب نفسه نحتاج الى تغيير جذري
العيب في الشعب مش في النظام
النظام اقلية و الشعب هو الاغلبية فهل من المنطق ان تؤثر هذه الاقلية التي مصدرها الشعب اساسا على الاغلبية التي تعتبر مصدر هذه الاقلية ؟؟؟
بناءا عليه مارس حقوقك و واجباتك بما يكفل لك حياة افضل و اختر ممثليك بدقة و عناية
و ان كانت تتوفر فيك الشروط القانونية لترشح و كنت ترى في نفسك شخص قادر على التغيير لما لا تترشح و تساهم في التغيير و هل التغيير سيأتي هكذا تلقائيا او بمحض الصدفة