ما بال الجريدة وفي هذه الايام منشغلة بالمدارس وما يحدث فيها من فقد العيون والفاعل لا يخرج من دائرة الاتهام لتكبر الدائرة اليوم الى المساعد التربوي وكانها نصبت نفسها لسان حال الجمعيات فما تركت لدلالو وغيرهم ابهذه الطرق تعالج الامور؟