أنا لم اطلب الثنا و لن اطلبه أبدا ، حتي من نفسي لا اطلبه فكيف من البشر الفاني ، و انما طلبت التقويم علي محاولتي ، عزتي و عزة قلمي و شهامة أفكاري تمنعني ، ان طلب النصح من اخ فعل محمود لا أري فيها مذلتي ، و طلب الثنا من الإنس مذموم و لو من اقرب اقربايي ، أنا يا حبيبي ارضعتني أمي بحليب أجدادي ، كانت العزة زادهم و الكرامة عملتهم و كذلك هي صفاتي ، للعلم و اهله نتواضع و بالتواضع فان الله يرفعني، هذا في حديث نبينا محمد( ص) و هو في كل سلوك اسوتي ، و النصح سرا نصيحة و النصح في الملأ فضيحة و هذه كذلك سنة نبيي ، و قال الخليفة رحم الله من اهدي الي عيوبي ، و قلت أنا لا خير فيكم ان لم تقولوها و ان لم اقبلها أنا فلا خير في ، هذا هو قصدي من تساؤلاتي و لكم منا تحياتي.
ملاحظة: ( اعتذر عن بعض الاخطا الكتابية لأنني اكتب بلوحة مفاتيح الايفون و تنقصه بعض الحروف كالهمزة و الألف المكسورة ، و احيانا التصحيح الآلي يوقع الاخطا ، فمعذرة)
*