عندما اقرء لشخص يدعى سعد بوعقبة هذا القليم المأجور
أتذكر الصحفي المصري المنافق مصطفى بكري مع أن الأخير
صحفي و برلماني متمكن لا يقارن بالنكرة صاحب الخربشات في عمود صحيفة الفجر الجزائرية حاليا و الشروق سابقا
الا انهما يتشابهان في ادعائهما البكاء على الشعوب و هم في الحقيقة يتملقون للحكام مقابل ما يجودون عليهم من اموال و مناصب
عندما يدعي هذا الحقير انه يتالم لاطفال ليبيا و الجزائريين الذين يعيشون في طرابلس كان الاحرى به ان يتالم لحال اطفال بلاده و هم يعانون في بلدهم الذي يقال انه يمتلك احتياط 200 مليار من الدولارات
لا صحة و لا تعليم و لا حياة كريمة
و لكنه يعرف ان هاته السياسة غير مربحة بل تجلب له الويل
لذلك فهو يرى من هو عدو اسياده من عملاء فرنسا
ليصوب لهم سهامه النتنة
تبا للاقلام المأجورة مرة و تبا للاقلام المنافقة مرتين