’’ مُذْ فاصِلةٍ وموتْ ، لم يَشْهَد معِي تفاصِيلَ الأرضِ هذا القَلمْ
كُلُّ حِبرٍ مَشنوقٍ على عَتبَةِ السّطرِ كانَ لي وصِيّة وفتوى ,
كَمْ تبصّرتُ بِهما الطّريقَ إلى الجَنَّة
وقَبلَ الوُصولِ بشهقةٍ وصَبرْ
أخبروني أنّ :
الجَنَّةُ لَمْ تكُن أبدًا من هَذا الاتّجاه !