غاب الحياء والله المستعان
المشكلة الأساسية في نظري هي التربية التي يتلقاها الأبناء خاصة تعلم خلق الحياء والأخلاق الاسلامية عموما
نحن تربينا على أن هناك خطوط حمراء وأشياء لا يمكننا الحديث فيها
أما الآن فلا وجود لهاته الخطوط في ظل هذا الانفتاح على كل شيء دون استثناء فلم يعد هناك أمر مخجل بالنسبة للجيل الجديد
بالنسبة لانتشار تلكم المقاطع فالغريب العجيب أن هناك من يشاهدها مع غيره وحتى بنات وذكور مع بعض في الابتدائي والمتوسط يرون تلكم الأشياء المخلة بالحياء
الله يهدينا ويسترنا
بالنسبة لمن تلقى تربية سليمة ثم تأثر بمن حوله ففسدت أخلاقه وذهب حياءه، من الملام هنا هو طبعا لأن الانسان يجب أن يختار أصدقائه وخلانه كما يجب أن تكون للواحد فينا الشخصية المسلمة التي لديها مبادئ وأخلاق لا يحيد عنها مهما كانت المغريات
لكن المبادئ أين ...؟؟ مبادئ الغرب هي من تحكم شبابنا للأسف إلا ما رحم ربك
بارك الله فيك أخت أسماء