هذه إحدى عجائب الوضع العربي المؤسف في هذا الزمن ...
بالأمس أعلام فرنسا ترفرف في السماء الليبية
و اليوم أعلام روسيا و الصين ترفرف في السماء السورية
و غدا لا نعلم أين و مع من ...
وكأن فعل روسيا ذاك أوفرنسا من أجل العيون السود لبشار و عبد الجليل
و الله صرنا أضحوكة العالم, صحيح يفعل الجهل ما لا يفعله العدو ...
الله المستعان في كل آن