العام الي فات أصدر قرار وزاري باحالة كل من تجاوز 32 الى التقاعد لكن مع بعض الاستثناءات للاطارات {كما سموها} التي تملك خبرات هامة وهو للأسف وكالعادة افراغ لمحتوى هذا القرار والتفاف عليه،صدقوني هذه الديناصورات المعمرة و المعششة في كل الادارات هي سبب كل مشاكل الجزائر فتجد اطار جامعي شاب لا يجد حتى منصب ادماج بينما هولاء الشيوخ الجهلة المعجريين المتعجرفيين يتمسك بكل ما بقي له من قوة ومن أسنان بمنصبه وكأنه لن يموت أبدا وهذا على فكرة من علامات قيام الساعة