اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [SIZE=1
الصادع بالحق;8777574]الى [/SIZE] digitaloutreach اني متحديك امام كل الاخوة والاخوات في منتدى الجلفة فهل تقبل التحدي وبشرط
اتحداك ان تثبت او تظهر اعلان او اعتراف او بيان واحد فقط تعلن فيه دولة العراق الاسلامية تبنييها لقتل مسلم واحد في العراق مند نشاة دولة العراق الاسلامية بغير حق
اما التحدي الثاني فني اتحداك ان تاتي بدليل واحد ان دولة العراق الاسلامية هي وكيل للقاعده في العراق
الصحوة التي مشت في صف واحد مع امريكا وقاتلت جنب الى جنب مع امريكا عراقيون احرار والمجاهدون مجرمون
|
إنني جد ممنون لك على هذه الفرصة من أجل الرد و فضح إدعائتك الباطلة و السخيفة التى لا تتوقف عن ترديدها و بدون إنقطاع معتقدا أن الجميع لازال يسكن في الكهوف المظلمة كبقية شرذمتك الضالة.
1) أولا وقبل كل شيء، يسرني جدا أن ترجع لصوابك و تعترف بأن دولة العراق الإسلامية مسؤولة عن قتل العديد من الأبرياء أو كما ادعيت أن القتل لن يحصل "بغير حق" أو بمعنى آخر فإن الأبرياء سيقتلون إذا لم يلتزموا أو يؤيدوا أديولوجية دولة العراق الإسلامية الضالة. هذه الأديولوجية التي اختارت التفسير الخاطئ لتعاليم الإسلام و إستغلال التعددية الإثنية و العرقية التي يتمتع بها العراق من أجل إثارة النعرات و العنف الطائفي لتحقيق مصالح و أجندات ضيقة على حساب المصالح الوطنية العراقية و التعايش السلمي الذي ساد بين مختلف الطوائف الدينية و العرقية لآلاف السنين- بين المسلمين و المسيحيين و العرب و الكرد.
2) بلا شك، إن دولة العراق الإسلامية هي أحد وكلاء القاعدة في العراق. يمكنك القول بأن أغلب المنتمين لدولة العراق الإسلامية هم من أصل عراقي لكن هذا لاينفي وجود العديد من المقاتلين الأجانب في صفوفها. علاوة على ذلك، فإن القاعدة لن تقدم الدعم و المباركة لدولة العراق الإسلامية إذا لم تقم هذه الأخيرة بالإدلاء بولائها لشيوخ القاعدة المنحرفين كالظواهري و الليبي.
فوفقا لشيخك عمر البغدادي لا يمكن أن تكون هناك سوى خلافة واحدة و بالتالي ألا تظن أنه من المثير للسخرية أن تكون هناك خلافتين إسلاميتين واحدة تحت إمرة دولة العراق الإسلامية و الثانية تحت إمرة القاعدة الأم؟؟؟
3) إن فظائع القاعدة وأعمالها الوحشية ضد الشعب العراقي في الأنبار و مناطق أخرى في البلاد، لم تترك لأبناء العراق و الصحوات سوى خيار واحد ألا و هو تنظيم أنفسهم و الحصول على المساعدة اللازمة من أجل الدفاع عن أنفسهم و التخلص من ضباع القاعدة الضالة حيث أن شغلها الشاغل في الحياة هو الترويج لثقافة الموت و الدمار من أجل الوصول لسدة الحكم. و بالتالي فأنا لست مستغربا عندما أسمعك تنعت أبناء العراق و الصحوات بالمجرمين و الخونة.
إن اختيار دولة العراق الإسلامية رفع أعلام القاعدة و استخدام هذا الموقع لحقن أديولوجيتها السامة هو بدون شك محاولة يائسة لإعادة الإعتبار لدولة العراق الإسلامية ****ل رسمي في بلاد الرافدين في إطارمشروع القاعدة الإجرامي المفلس.
.
وأخيرا، على أي أساس تبرر إطلاق العنان لانتحارييكم و سيارتكم المفخخة لقتل مسلمين أبرياء نساء و أطفالا في الأسواق و المدارس و المساجد.
https://www.youtube.com/watch?v=ZeE9YfZ579k&feature=related