وهل نسيت فضيحة دكاترة الجامعة واطارات البريد من مزوري الشهادات والبقية تاتي يحدث هذا فقط في الجزائر للاسف والمستقبل اكثر ظلامية اذا علمنا ان هذه الاصناف ستجدنا في المدرسة من اجل تدريس الاجيال وفي المستشفى وفي كل مكان انها الرداءة وثمن السكوت على عمليات الغش المقنن في الامتحانات.....الله يلطف بابنائنا في المستقبل.