أحتَرِمُ قلمَك أستاذ محمّد ، وربّما انتظرناكَ لتَقرأ لنا ، وتُلبِس الحروفَ حلياتِها ( هكذا أحبّها فبعضُ الأشياءِ مُخيفةٌ هُناك بِلا حِلية !