لا ادري لماذا دائما أحس بالغثيان عندما تذكر سيرة عرائس القراقوز المتخفين تحت رداء جمعيات الفنادق.؟..أين كان هذا المدافع الشرس في اسبوع اللكم والضرب والرفس الذي تعرض له المربين في أقسام بن بوزيد التربوية وبصفة متتالية كل يوم ولم نسمع منه تنديدا واحدا أو رسالة استهجان الى صاحب النظارارت...؟؟
ألم نتفطن بعد أن هؤلاء العرائس يحبوننا فعلا؟؟؟؟