سأقبل بها عاملة حين يخترع العلم الحديث بطنا للرجل كي يحمل ويلد.
فكما تشاركنا في العمل والكفاح السلمي لجلب الخبز فسنتشارك في العمل الخيري المسمى (الإنجاب)
فلا أريدها أن تشقى بالحمل وهي في سبيل الكفاح والعمل
أما الإرضاع فكنت سأطالب بثديين ثم تذكرت (حليب نيدو) فلا بأس.
هكذا هي العدالة والمساواة في التجارة المسماة مجازا (الزواج).
أما أنصاف الحلول فظلم للمرأة ممن يطالب بالمساواة في العمل فكيف تعمل وتحمل وتلد وتربي ؟
بزااف عليها !
لن أقبل أن تعمل زوجتي بكل يُسر لأننا لا نملك أماكن للعمل في باديتنا إلا البيت والزريبة.
وسأشاركها في كليهما.