تأتي أنت في أخر المطاف تقول لي الحب كلمة تافهة .
size=6] ] ورغم كل هذا وجدت لك عذرا وهو[/size]
واقعنا المرير الذي نعيشه :
فا أصبح الحب باالنسبة لهم كاالدمية يلعبون بيها ولما يملون منها يرمونهاللكلاب ، فاقد ذبحوا كل معاني الحب ولطخوه باالدماء .
وبمجرد أن نقول الحب يقال الحب بين شاب وفتاة لا حول ولا قوة إلا باالله العظيم .
لكن رغم هذا فاليس الحب هو التافه إنما هي جاذبية الحب هي التافهة فا أحيانا ترى الفتاة الشاب من أول وهلة وتقول لك لقد أعجبني من أول نظرة وأحببته ذالك ليسا حبا وإنما جاذبيته العمياء أما الحب فهو مبصر ولهذا فاالفتاة لا تنظر أبدا إلى نقائص وعيوب الطرف الأخر بل إلى إيجابياته وفقط وهكذا تذهب ضحية جاذبية الحب العمياء .
ولهذا لا ينفذ منه إلا من كانت له أخلاق وقيم ومبادى سامية وإيمان قوي وقل يفكر به فا يقاوم جاذبيته .
والحب هو إبتلاء من الله فا أعوذ باالله من الحب الحرام .
كلمة الحب رائعة لكن الناس هم من أساءوا لها .
أتعلم يوجد الحب حتى في الكون أحيانا ترى صخرة كبيرة أمامها زهرة صغيرة جدا وأحيانا ترى طفلة صغيرة بريئة تنام في حجرها قطة جميلة .
من اللهجات صرت في الحب
إن بقيت تصر على أن كلمة الحب تافهة فا أتمنى أن تتزوج بافتاة لا تكن لك حتى باالذرة حب .
**
**
***
قلت أتمنى إنني أمزح معك
لكن أدعوا الله أن يرزقك زوجة صالحة تحبك وتطيعك وتصون بيتك وكرامتك وتصبر عليك وتنجب لك ذرية صالحة تؤنسك في كبرك وتبادلها نفس الشعور لأن حب الزوجين مودة .
شكرااا