سوريا ليست ملك لال الاسد وليبيا ليست مزرعة لال القدافي النجس وكلاهما حكمو بلادهما 40 سنة الا يكفي هذا الرسول الكريم وهو افضل بشر على وجه الارض لم تستمر رسالته الشريفة وحكمه للمجتمع الاسلامي في المدينة المنورة كل هذ المدة اذن لابد للقيد ان ينكسر ولن يحكم العسكر االوطن العربي مرة اخرى باي باي ايها العقداء مكانكم ثكناتكم وليس كرسي الحكم سوريا عظيمة حتى بدون كلاب البعث والعلويين واحتفظو بنصائحكم لبلدكم الجزائر الذين تعرفون جيداا من الحاكم الفعلي فيها ومن له علاقات قوية بروسيا ومن الى حد الساعة هو البلد العربي الوحيد الذي دافع عن جرائم الاسد وقبله جرائم القدافي اذن احذرو ان تدور عليكم الدوائر وتحصدون ثمن غباء دبلوماسيتكم وتعلمو من ذكاء دبلوماسية جاركم المغرب