و عليك السلام و رحمة الله و بركاته
أنا لا انتخب......... و التلفزيون ((طلقته)) إلا نادرا.
و قد صدقت أرادوا اللعب بعقول (من يتبع كل ناعق).
و بحكم اتجاهي الديني المعروف في حيينا...... و مع اصراري أنا و بعض إخوتي على ((تطليق الإنتجابات) لم يكن منهم إلا إرسال رسائل تهديدية بسلب جميع الحقوق التي يسمونها ((حقوق مدنية)) و نسوا ....فلا أدري سيسلبوننا ماذا بعد كل هذا السلب.
و للعلم انتخبت مرة واحد.... و بعد أن اتصلت ببعض العلماء...... و لكترت ضغوطهم.