تطلق كلمة ركاز على المعادن النفيسة كالذهب والفضة المدفونة في الأرض وهذا اللفظ كثيرا ما يستعمله الفقهاء .
وأطلق إسم ركاز على مشروع تعزيز الأخلاق تشبيها للأخلاق بالذهب والفضة .فأ خلاقنا ثمينة كالذهب والفضة . ولكنها مدفونة
فلنحي أخلاقنا .في هذا الزمان الذي تلاشت فيه القيم والأخلاق.
وقدإنطلق هذا المشروع في سنة 1995 في الكويت تحت إدارة الشيخ محمد العوضي . والآن إنتشر المشروع ونجح .حيث دخلت عشر دول في هذا المشروع . وهو الآن في الحملة العاشرة من حملاته الإعلامية وستنطلق حملة الجزائر في شهر ماي بإذن الله .فلنكن معهم .