مَـــا رأيي أنْ أتْرٌك التثاؤبَ جَ ـانبًا و بمحَاذاة نافذةْ جسدٍي أتكئٌ علَى بعضِ أشلائٍي و أترٌك لعقَلِي حرّية التحرّش بالقلمْ لعّلي أخْلعُ عنِّي حالة الشَردَان الفكٍري فمَاذَا ‘عَنكُم ؟ ألمْ يحِّن الأوَانٌ بعدْ ؟