وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا أدري ما أقول أخيتي فأنا أحسُّ بك تماما ، وهو ليس حالك فقط والله المستعان.
أنصحك ونفسي بالدعاء ...
ومن ثمَّ أي خطوة تقومين بها استخيري الله عز وجل وإن كان فيه خير وترين أنك بذلك ستكونين أفضل فبادري على بركة الله ، وإن كنت تظنين أنه ببقاءك ستسدين ثغرا من ثغور الإسلام ... فممكن أن تأخذي فترة راحة ولو طويلة ثم تعودين بنشاط وهمة أكثر.
و أسأل الله أن يثبتنا وإياك ، ويهدينا جميعا.