هذا كلّه بسبب فتاوى الطرطور . مضى عام ولازالت سوريا الأسد صامدة . والحمدان يهرولان إلى أمريكا لعلهما يجدان السند . " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتّى تتبع ملّتهم "