وما ظنى سيهجرنى
ويترك إرْثه الأكْبرْ
دموعَ العينِ كالأبحُرْ
صباح مساء لا تَفْتُرْ
وشوقا قاتلى حتْماً
وسُهْداً لم يعد يبصر
ما شاء الله على ذي الروائع ايها الشاعر المرهف وحبذا انك تغنيت بالصبر لانه مفتاح الفرج لانه حسب ما تقول اما تحقيق المراد او الهلاك وانا اتمنى لك كل الخير يا عزيزي.بارك الله فيك