منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أثار السلف في طاعة الأئمة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-01-30, 12:37   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الرستموين
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
الامام النووى: واما الخروج عليهم وقتالهم فحرام
اقتباس:
اقتباس:
قال الآجري: وصبر على جور الأئمةوحيف الأمراء ولم يخرج عليهم بسيفه - ولا تَخرج مع خارجي حتَّى تقاتله

وقال البربهاري: ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج عليه وإن جار

وليس من السنة قتال السلطان فإن فيه فساد الدنيا والدين

قال أبو الحسن الأشعري:وأجمعوا عَلَى السمع والطاعة لأئمة المسلمين ...من بَرٍّ وفاجر لا يلزم الخروج عليهم بالسيف جار أو عدل

قال ابن تيمية: أمر النبى عليه السلامبالصبرعلى جور الأئمة ونهى عن قتالهم ما أقاموا الصلاة

إن المشهور من مذهب أهل السنة أنهملا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم

قال الثورى: ولا يحل قتال السلطان ولاالخروج عليه بأحد من الناس

قال الحسن البصري: والله لو أن الناس إذا ابتلوا من قِبلِ سلطانهم صبروا ما لبثوا أن يرفع الله عز وجل ذلك عنهم وذلك أنهم يفزعون إلى السيف (السلاح) فَيُوكَلون إليه

وقال سهل بن عبدالله التُّستري: ولا يخرج على هذه الأمة بالسيف

وقاللإمام ابن بطة العكبري: ولا تخرج بالسيف على الأئمة وإن ظلموا

وقالالإمام أبومنصور معمر بن أحمد الأصبهاني: ثمَّ من السّنة الانقياد لِلْأُمَرَاءِ وَالسُّلْطَان بِأَن لَا يخرج عَلَيْهِم بِالسَّيْفِ وَإِن جاورا

وقال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ: ويرون المنع من الخروج عليهم بالسيف



الاقوال التى ذكرتها لهؤلاء العلماء كلهم مجمعون على ان المنهي عنه هو الخروج المسلح بالسيف اما ما تفعله الشعوب فهو خروج سلمي بصدور عارية يقول للظالم ارحل كما خرج سلطان العلماء العز بن عبد السلام مستنكرا فعل الامير وخرجت معه المدينة كلها رجالا ونساء حتى استرضاه الامير وقد ايد كثير من علمائنا الخروج السلمي في مظاهرات حتى يزال الظلم او الظالم وعلى رأسهم العالم الرباني والداعية الفقيه والخطيب المفوه الشيخ يوسف القرضاوي يحفظه الله ورعاه وزاد في عمره حتى ننتفع بعلمه قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يعجبني الرجل اذا سيم الخسف ان يقول لا والشعوب قد سيمت الخسف من سنين لا للخروج المسلح نعم للخروج الشعبي العارم السلمي لاسقاط الطواغيت الظلمة









رد مع اقتباس