'' فريدٌ '' أمركم يا قوم [ الخواطـــر ] ^^ وخيرُ ما تبتدؤُون بِــ [ ألم ] أو ( ما خلَّفه ) وثلاثةٌ أرباعِ ( ما يُكتبُ ) عن [ السَّواد ] القابع من ( حدثٍ عابرٍ ) > ليكُن حبًا أو ما يُشبهُ الصدفَة ويستحوذُ على ( ثلاثة الأرباع ) أفعالُ الماضِي و [ فراقُ ] ( الأشخاص ) و ( العادَات ) و ( الأيَّام ) .... تفعلُ أيضًا رُبما لا مكـــانَ لمنْ يبحثُ عن [ أملٍ ] بينكُم >> جريحٌ سابق ولمَّا يمُت ــــــــ قدماء المجاهدِين بدون منحَة ـــــــــ النسيان أكثرُ [ الغائبين ] هل فعلاً خلقت الأقلام لتدونَنـــا فقطْ نرسُم [ ليتَ ] ! >> يتساءلُ بعمقٍ وهو يعرفُ الجواب ... ألور أيَّا أحكم قدرك هههههههه ـــــ سؤالٌ وجيهٌ لا نملكُ له إجابةً لأننا [ نكتُبُ لننسَــــى ] >> إجابةٌ خاطئة فعلماءُ النفسِ يقولونَ أنَّ [ الصورَ ] و [ التصوُّر ] على حدٍ سواء يدفعانِ لإعادةِ ( نفسِ الشعور ) لـــ ( نفس الحدث ) .... وكأنه يحدث [ الآن ] فلما نتألمُ [ مرتين ] ! ــــــــ عزيزي الذي بقيَ لديكَ شكٌ مما كتبتُ في آخر سطرين - ما قبلَ السطر الاخير - هيَ معلومةٌ صحيحَةٌ >> يومنيش نجيب من راسي ^^ ـ أعرفُ ستطالبُ بـــ [ المصدر ] أو [ البرهان ] ـــــــــــــــ رُبما املكُ [ الثاني ] ولك أن تتخيلَ معي في هــذا البرد [ ليمونةً ] > = قارسَة وامامكَ سكينٌ [ حادٌ ] >> ولا يهمنا وصفُه هنا الليمونةُ خضراءُ - فاقعٌ لونُها - لا تسرُ [ الذائقين ] في هذا الجو البارد تعرفُ ما تفعل .... إقطعها نصفين أمسك نصفًا بيدك ..... ولاخر إذا حبيت ترميه ولا كيما تحب تمعن في النصف جيدا وخاصة الجزءُ المقطوع إنهُ يشبه قليلا [ أحمضَ برتقالةٍ صادفتك ] طيب الآن [ مرر لسانك متذوقًا النصف ] آآآآآآآآآآآآآآآآآ >>> حامضة صح ربما تعيدُكم إلى ( آخر ذوقٍ ) حامضٍ وهوَ [ ذكرَى ] ربما فهمتُم ومن لم يفهم فلا بأسَ بذلك فحتى أنا لم أستوعب بعضًا مما كان يقوله صديقي عن [ القراءة السريعة ] و [ الخرطي نتاع التنمية البشرية ] لكونهِ يحدثني وانا ( خارج من الكُور ) .... وقريب يسكر الرسطُو و ( العشوة كاين قراية ) ـــــــــ تعليقٌ على تقديمِ [ الألم ] لمزاجٍ رائقٍ اليوم لذلك لا تلومونِي ولوموا انفسكُم على فتح النافذَةِ للـــ [ جميع ] الذين انتمي إليهم ^^ ــــــــ شُكرا ( صفوة النفس ) .... ولجميع من كتب [ هُنــا ]