2009-03-20, 20:06
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
السلام عليكم
بارك الله فيك علي هذا النقل المميز واستوقفتنيبعض النقاط فيه
اقتباس:
26. حاول أن تساعد زوجك في بعض أعمالها المنزلية ، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول صلى الله عليه وسلم لنسائه
|
الكثير من رجالنا يستنكف ان يساعد زوجته حتي لو كانت متعبة .
اقتباس:
تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك .!!
|
البعض ايضا تجد اساريره منفرجه خارج المنزل وما ان يدخل من باب البيت الا وينسي الابتسام والضحك وان ابتسم فتكون مفتعلة بلا روح او ما نسميها بالضحكة الصفراء لا معني لها
اقتباس:
عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها، وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا
|
هذه النقطة اشد النقاط ايلاما للمرأة فهي التي يجب ان تتغير لان الزوج تطبع بهذه الطباع منذ صغره ولا استعداد لديه لكي يتغير ( ولو مش عاجبك الباب يفوت جمل ) يعني بالسلامة وروحي وانت ........
اقتباس:
امنح زوجتك الثقة بنفسها . لا تجعلها تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون لها كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن ، خذ بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب ، وأخبرها بذلك وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك برفق ولباقة .
|
لا اظن ان هناك من يقوم بفتح باب الحوار مع زوجته الا نادرا فالامر امره ولا رأي يعلو فوق رأيه فهو الذي لا يخطيء
الاسرة العربية ينقصها الكثير من أداب الحوار بين الزوجين ......... ينقصها المودة والرحمة .... ينقصها ان يلم كل طرف بمسئولياته وان يأخذ الطرف الاخر بمحمل الجد لا علي انه مجرد شريك وانتهي الامر .
|
|
|