يا أخي أنتم على الأقل عندكم موقع ، أما نحن في ولايتنا (بسكرة) فهو حلم لم يتحقق بعد ، و الغريب لايوجد سبب مقنع أو ربما دهاة الخبث و المكر في الوكر قد تفطنوا لما قد يؤول إليه الحال و علموا أن التكنولوجيا صارت تتحكم حتى في الكراسي فقطعوا الطريق عليها بإبقاء دار لقمان على حالها