اللّحنُ يا عمّ احمد ! اللّحن هذِهِ المرّة مُدهِش ، وراقِص ، رغمَ الجفاف ورغم الكمد... ورغمَ ! العجيب منك يا أديب أنّ القارئ لا يشعر لا بالتكلّف ، ولا بالازدحام أبدًا ، لا في خواطِرك ولا في قصائدها! ولا ثُقوبَ أيضًا هذِهِ المرّة ! طاحلي المورال !!