..جَمِيلٌ نصُّكِ يا ذات الهيبة ، رقراقٌ بِلُغةِ القلوب ، فهمناهُ واستمتعنا .
ولكن لابدّ ألاّ نفصل الجمالَ عن الاعراب ، لأنّهُ قد يُبدَّل المعنى ونحنُ لا نشعُر ،
ليسَ يُبدّلُ عندنا فنحنُ نفهمُ في الألوان .
فإلكِ من أخيكِ بعض الاجتهاد ولعلّني لم أُصِب !
أرسمكِ كما أشاء ....لا كما يشاءُ الآخرون
حبًا ووفاءً... حين تزهرين
واشتياقًا وحنينًا ....حين تغيبين و تذبلين
نهرًا من الحنان الجارف يشرب منه المارّون
دون أن تبخلي
لأنّي بكل بساطة رسمتك كما أشاء
لا كما يشاء الآخرون